العلاقة بين [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] والنساء ونظرة كل منهم للآخر حيرت العلماء والباحثين فى علم النفس والسلوكيات، وهنا نستعرض بعضا من التصرفات التى تسبب سوء الفهم بين الجنسين، أثناء التعامل بينهما.
فكثيرا ما تسأل [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عن حقيقية مشاعر الرجل نحوها، وتعتقد أن كونه لا يقول لها "بحبك" أنه لا يشعر بها، ولكن الحقيقية أن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] غالبا يجاوبون عن هذا السؤال بطريقة غير مباشرة، وحتى تفهم [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الإجابة عن السؤال الشهير "أنت بتجبينى أم لا؟" يجب أن تفهم [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] هذه الأسرار عن الرجال.
أولا [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يفضلون إن يعبروا عن حبهم بالأفعال لا بالأقوال، فكثير من [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يقولون بحبك عن طريق إحضار الهدايا من ملبس، ذهب، أو أشياء يرى أنها قد تسعدك، وقَدْ يَقُولُ "أَحبُّك" بتَثبيت الأشياءِ حول البيتِ، يُرتّبُ المنزل، أَو يَأْخذُ النفاياتَ ليرميها، أو أن يشترى أغراض المنزل.
وقد يستغرق [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فترة طويلة قبل اتخاذ القرار بالارتباط، وذلك لأن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يفكرون كثيرا قبل الارتباط، لأنهم أكثر تمسكا بالارتباط، فلا يغيرون اختيارهم مرة أخرى، فدخول قفص الزوجية معناه بقائهم فيه إلى الأبد، ففى دراسة حديثة أجريت على الأزواج، بينت إن 90% من [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يختارون نفس الزوجة لتكون زوجتهم مرة أخرى، إذا تم تخيرهم بين نساء آخرين.
(([وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]))
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]تعتقد أنها عندما تتكلم لا يسمعها زوجها أو لا يهتم بكلامها، ويعود ذلك لأن النساء أثناء كلامها مع شخص آخر فإنها تستعمل العديد من الايمئات مثل هز الرأس بالإيحاء بالموافقة أو الرفض أو إصدار أصوات مثل "نعم أو لا" بين الحين والآخر، إنها وسيلة لديك سيدتى حتى توحى بها لمن تتحدثى إليه أنك تسمعينه جيدا، ولكن الرجل لا يفعل ذلك، ولا يعنى هذا أنهم لا يصغون ولكنهم قد يفضلون أن يستمعوا بهدوء ويفكروا فى ما تقولينه.
بالنسبة للرجال تمثل النشاطاتُ المشتركةُ مثل الألعاب الرياضيةِ والترفيهية والجنسِ، أهمية كبيرة يستخدمها [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لتقوية علاقتهم بالنساء أكثر، من المشاركة بالأفكارِ أَو المشاعرِ.
يحتاج [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لبعض من الوقت يقضونه فى هوياتهم مثل الرياضة، الجيمنازيوم، القراءة أو قضاء بعض من الوقت مع الأصدقاء، لا يعنى ذلك عدم رغبته أو استمتاعه بقضاء وقته معك، ولكنه يحتاج إلى بعض من الاستقلالية.، وقد أوضحت العديد من الدراسات أن استقلال الطرفين وقضاء كل منهم أوقات فى هوياتهم الخاصة مع أصدقائهم يؤدى إلى زيادة عطاء كل منهم للآخر.
الرجل يتعلم كيف يتعامل مع الناس والزوجة من خلال مشاهدته وسماعة لأبوة، فإذا أردتى أن تعرفى كيف سيكون رد فعل زوجك فى موقف معين، فعليك أن تلاحظ ماذا يفعل أبوة فى موقف مشابه لذلك، ولتعرفى كيف سيتعامل معك، شاهدى كيف يتعامل أبوه مع أمة، ومدى ارتباطهما ببعض.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يميلون بصورة كبيرة وسريعة لنسيان الإحداث المؤلمة والمواقف الحزينة، وينتقلون بسرعة إلى الفرحة والاستمتاع، فبينما يستغرق كثير من النساء فترات طويلة فى استرجاع المواقف المؤلمة والذكريات الحزينة واستعادة المشاعر الكئيبة، عن موقف ما أو حدث حصل مثلا بالأمس، تجد أن الزوج قد نسى ذلك تماما، ويتطلع لقضاء ليلة سعيدة.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لا يلتقطون الإشارات الخفية مثل نبرة الصوت أو تعابير الوجه مما يجعلهم أكثر عرضة لتفويت هذه الإشارات، فمن المرجح أن يغيب على الرجل ملاحظة الحزن على وجه المرأة، فإذا كنت تريد التأكد من أن رجلك يحصل على رسالة ما، فلابد أن تكون الرسالة واضحة ومباشرة.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يقدرون جدا الاهتمام والتقدير لما يفعلون، فإذا أبديت الإعجاب والتقدير لزوجك على أفعاله تجاهك، فسوف تلاحظين التغير الملحوظ والإيجابى فى مشاعره وتصرفاته معك، والدراسات أوضحت أن الآباء يكون أكثر اندماجا ومشاركة فى حياة أولادهم، إذا كانت الزوجة تبدى التقدير والاحترام لما يقيمون به من أفعال.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يفكرون أكثر فى الجنس ويهتمون به، وفى إحدى الدراسات أوضحت أن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تحت سن الستين يفكرون على الأقل مرة واحدة يوميا فى الجنس، بينما يحدث ذلك بنسبة أقل فى النساء تصل إلى الربع، وبالرغم من تفكيرهم الكثير فيه وتخيلاتهم عنه، إلا إن أفعالهم أقل بكثير من التفكير، كما أن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لا يحبون الجنس للجنس فقط، ولكن لإبداء المشاعر القوية والأحاسيس.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يتأثرون بشدة بالضغوط فى الحياة ومشاكل العمل والأسرة والفواتير والظروف المالية الصعبة، مما يؤثر على مزاجه وتصرفاته وحتى على الرغبة الجنسية لديه، فإذا وجدتى زوجك ينفر منك بقولة "بلاش النهاردة"، ليس ذلك معناه أنه بدأ يكرهك أو يرفضك، ولكنه فقط فى مزاج سىء.
معظم [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يتمنون أن يسعدوا زوجاتهم أو من يرتبطون بهم، وهذا الشعور مهم جدا بالنسبة لهم، إلا أنهم يحتاجون أن يعرفوا بالضبط ما يسعدك، وبالرغم أن العديد من النساء يجدون أنه من الصعب أن يتكلمن عن ما يسعدهن أو يضايقهن، فإنك إذا استطعت أن تخبريه بذلك بطريقة لا تجرح كبريائه، فإنك سوف تحققين معه قدرا كبيرا من السعادة له ولكى.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] قد تضل وتتوه إذا لم تحقق بعض الاحتياجات التى لم يستطيعوا أن يحققوها، فإذا لم يستطيعوا أن يحققوا ما يتمنونه فى علاقة ما، فإنهم سوف ينصرفون لعلاقة أخرى حتى يشعرون بالاكتفاء، وأن ينصرفوا إلى مجالات أخرى، قد تحقق لهم أهداف بديله مثل أن ينهك نفسه فى العمل المرهق أو رياضة أو حتى اللعاب الكمبيوتر والنت، وحتى لا يحدث ذلك فعليك أن تتفهمى متطلباته وتحاولى تحقيقها معه حتى لا ينصرف عنك.
وأخيرا كثير من [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يشعرون بالكآبة والحزن الشديد، إذا فسدت علاقة استمرت لفترة طويلة، لأن أحلامهم كانت قد بنيت على مشاركتك فيها، ليس فقط بخصوص علاقتكما معا، ولكن بكافه جوانب حياته، فإذا رغبتى أن تقوى ارتباطكما وزواجكما، فتأكدى أن زوجك سوف ينتهز الفرصة، لأنه يتطلع لذلك بشدة.