العدل بين الأبناء ، فقد يكون أحد الأبناء أكثر تحبباً لوالديه وقد يجد الأب هذه الصفة محببة إليه فينجذب لمن يمتلكها من أبنائه وهذا خطأ كبير قد يؤذي بقية الأبناء نفسياً.
·عدم تربية الأبناء على الترف الزائد والتنعم والبذخ ، حتى لا ينشأ الأبناء مترفين منعمين همهم أنفسهن وحسب.
·أن يختار الأب لابنته الزوج المثالي ، ليس بمقاييس البشر من المال والمنصب والشهرة وإنما بمقاييس الشرع وبميزان العدل.
·عندما تريد ابنتك الزواج ، اجتمع معها وحاول إفهامها بأنه لا مهرب لأحدهما من أن يكون سبب سعادة الآخر، وأخبرها بوجوب طاعة زوجها وعدم المبالغة في الغيرة ، ونصحها بالطاعة له والصدق والأمانة والقناعة في الأمور كلها.
·تنمية مهاراتهم العقلية ، مثل التفكير الناقد ، والتحليل للأمور ، وإدراك النتائج المترتبة على سلوكياتهم وتحمل مسئوليتها.
·ربطهم بما يجري في مجتمعهم وفي العالم من أحداث ، ومناقشتهم وتوضيح دورهم الإيجابي الذي يمكن أن يساهموا به لعزة الإسلام والمسلمين.
·عدم اليأس إذا ما رأى الوالدين من أبنائهم إعراضاً ونفوراً أو تمادياً ، فعليهم ألا ييأسوا من صلاحهم واستقامتهم ، فاليأس من روح الله ليس من صفات المؤمنين وليتذكر الوالدين أنفسهم بضرورة عدم استعجال النتائج ، بل عليهم الصبر والمثابرة مع الاستمرار في العمل والدعاء لهم والحرص عليهم ؛ فقد يستجيب الله لهم ولو بعد حين.
·أن يدرك الوالدين أن النصح لا يضيع ، فهو بمثابة البذر الذي يوضع في الأرض والله عز وجل يتولى سقيه ورعايته وتنميته، فالنصح ثمرته مضمونة بكل حال: فإما أن يستقيم الأولاد في الحال ، وإما أن يفكروا في ذلك ، وإما أن يقصروا بسببه عن التمادي في الباطل أو أن يعذر الإنسان إلى الله.
·استحضار فضائل التربيةفي الدنيا والآخرة ، هذا مما يعين الوالدين على الصبر والتحمل ، فإذا صلح الأبناء كانوا قرة عين لهم في الدنيا وسبباً لإيصال الأجر لهم بعد مماتهم ، ولو لم يأت الوالدين من ذلك إلا أن يَكْفي شرهم ويسلم من تبعيتهم.
·استحضار عواقب الإهمال والتفريط في تربية الأبناء والتي منها : أن الوالدين لن يسلما من أي أذى يرتكبه الأبناء في الدنيا وسيكون سبباً لتعرضهم للعقاب في الآخرة.
موضوع في قمة الخيااال طرحت فابدعت دمت ودام عطائك ودائما بأنتظار جديدك الشيق لك خالص حبي وأشواقي سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا اعذب التحايا لك لكـ خالص احترامي