العتاب والمعاتبه , من اكد مايبقي المودة ويشعر بالرحمة والقرب والألففة وكذلك تحدث في القران الكريم كيف ان
اللة جل وتعالى كان يعاتب انبيائه ورسلة وعبادة الصالحين "عفا اللة عنك لم أذنت لهم "!!
"يا أيها النبي لم تحرم ما أحل اللة لك ..."!! "" عبسى وتولى . أن جاءة الأعمى . وما يدريك لعلة يزكى..""
وحتى نتأمل نصوص السيرة النبوية نجد أيضا كيف ان الرسول كان الرسول صلى اللة علية وسلم كان أحرص الأمة
على الأمة فكان يعاتب ويعتب أقرأ ان شئت سيرة الثلاثة الذين خلفو وتقرأفي نصوص السنة شدة الحرص والرحمة ب
بالأمة من خلال همسات [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ومواقفة , ومثل هذا يبقى [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أسمى مايكون حين يؤلف القلوب ورتق الفتق في
رحمة وإشفاق ومن هنا وجب على المتحابين بجلال أن يرتقو بمعاتبتهم ويسمو بمعاتبتهم وأ تسمو بهم روح الأيمان
(([وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]))
قتتعانق الأرواح وهي تبلسم بعضها بعضا لتداوي جراحها بيد الأشفاق والعطف والرحمة لكم هي الروح السامية
يسمو الأيمان تلكم هي الروح التي تأمرك بشفافيتها
الروح الطاهرة طهر المزن في سماءها الروح التي تجذبك إليها بلطف وترفع عنك الأذى بحرص تخرج منها الكلمة
تسمع روحك همسها قبل أذنك كأني بها وهي تناغي وتترنم , حديث الروح للأرواح يسري فتدركة القلوب بلا ولكن:::: جرت العادة عناء
هتفت به فطار بلا جناح ::::: وشق انينة صدر الفضاء ومعدنة ترابي