علمو أولادكمثقافةثلاث كلمات لوسمحت ،، آسف ،، شكرأ كثير من الناس يأخذون أغراض وممتلكات غيرهم .. دون أن ، يأخذوا أذنهم على ذالك بكلمت (لوسمحت...) والكثير ايضا يخطئون ويسيئون اليك باختلاف أخطائهم ،وقد لايبخلوا عن شتمك .. سبك.. أو سوء الظن بك ..ولكنهم يبخلون بكلمة (آسف...؟) وأكثر من هؤلاء من تخدمهم وتساعدهم .. وتساندهم..وقد تنقذ حياتهم..وأكثر من ذالك .. ولكنة مع الاسف ..لاتحظى منهم بكلمة (شكرا...) كثير من الناس لايقدرون هذه الكلمات الثلاث ،وقد يعتبرون قولها (سذاجة،أو ضعف شخصية )وقد يعتبرونها (كلام فاضي لامنة ولا ألية ..) ولكنهم لايعلمون بأنهم عندما يقولون لمن قدم لهم معروفا ومن أحسن معهم وأليهم (شكرا...)بأنها ستكرم الفاعل وتعطية حقة وتزيدمن حماسة لفعل الخير وأنهم بذالك فتحو باب الود معة.... كذلك فهم لايعلمون بأنهم عندما يقولون في حالة رغبتهم في شئ ما أو طلب أمر ما (لوسمحت ...)بأنها ستفتح أبواب المحبة بينهم وبين من سألوه ، وأنها ستساعد على حصولهم مايرغبون بة وأكثر ،غير أنها تحفظ لذلك الانسان وتحترم خصوصيتة ومكانتة... ولان هذه الكلمات تفتح والود والمحبة وتحفظ للاخر قدرة ومكانتة وتحترم شخصيتة وتداوي الجرح وتطيب الخاطر وتزيد من حماس المعطي وتقدر بذلة لاجل كل هذا ،علمو أنفسكم وعلموها أبنائكم في صغرهم فهم مازالو في سن يستجيبو لكل ماهو حسن وتكونون بذالك أنشأتوهم على الاخلاق وعلمو وأهلكم وأصدقائكم ،ولنحفظ للناس حقوقهم ونستأذنهم ولنطلب منهم السماح والصفح عن أخطائنا ولنقدر بذلهم ومعروفهم ،ولذلك فهي تعتبر ثقافة لايملكها كل الناااااااااس ماأروعــــــــــــكم يــا( يابني وأبنتي) .... عنماتخطون ولو كان خطاكم صغيرا جدا فتقولون : أنا آســــــــــــف وماأجملكم يـــا(أبني وبنتي) ... عندما تطلبون شيئا فقولون: لــــــو سمـــــــحت وما أهذبكم يــــا(أبني وبنتي) ... عندما يقدم لكم خدمة أو أي شئ فتقولون: شكـــــــرا