موضوع يُبقي «حرارة العلاقة الزوجية» مشتعلة لا تبرد! من كتاب: The Art Of Seduiction كيف تدخلين لعواطف زوجك وتعملين على اللاوعي عنده.. وتعطينه الحب بذكاء.. وتشعرينة بالشوق الدائم: ترجمة: نايله يونس
الآن اصبح رجلك بين يديك، رغبته بالتقرب منك تنمو يوما بعد يوم، لكن تعلقه بك مازال ضعيفاً لذلك عليك ان تتعاملي معه بذكاء، تعطيه الحب على جرعات لكي يطالب بالمزيد.
كما يجب ان تحيطي نفسك ببعض الغموض، وتشعري الرجل بالشوق لكِ وهذه الأمور تساعدك في الدخول الى عواطفه وخلق اوقات جميلة معاً
* لا تنسي عنصر التشويق
عندما يشعر زوجك بالذي ينتظره منك او كيف ستتصرفين، تفقدين سيطرتك وسحرك وسلطتك عليه. لذلك دعيه في حالة قلق دائم، يتساءل ماالذي سيحصل الآن؟ وكأنه يشاهد فيلماً، ويتشوق لمعرفة النهاية، مثل شهرزاد عندما تزوجت من الملك شهريار، وراحت تروي عليه القصص وتؤجل النهاية لليلة المقبلة وهكذا دواليك لكي لا يقتلها، وذلك لمدة ثلاث سنوات فعفى الملك عنها
الرجل يحب الاغراء بطبيعته، لكن اذا لاحظت انه يقاوم مجهودك، فالسبب هو انك لم تثبتي له الى اي مدى يمكنك ان تتحدي من أجله. عليك بذل جهودك الى اقصى حدود، لا تأبهي للأقاويل والإعتراضات، واجهي بالتحدي والقوة والثبات، عندما تشعرين انه ما زال لديه شك نحوك، عندها اختاري ظرفا صعبا ومعقدا، يبين مدى المجهود الذي سوف تبذلينه للتخلص من هذا الظرف. فالخطر مغرٍ جداً كوني المنقذ، فالشعور الذي يترتب عن هذه العملية يمكنه التحول الى الحب
- بين البرودة والحرارة:
الغلط الأكبر في الإغراء، يكمن في ان تظهري كامل طيبتك للرجل. في البداية هذه الطيبة تسحر الآخر، لكن مع الوقت سوف يمل، لذلك احيطيه بلطفك، ثم غيري الاتجاه ولا تهتمي به، يمكنك خلق فراق، وسوف يشعر بفراغ في حياته، ومن ثم مصالحة واعتذاراً، يجب ان يكون في ارتباك دائم، مابين الخوف من خسارتك، والفرح بوجودك تأرجحي بين البرودة والحرارة هكذا تشغلي افكاره واحاسيسه
- البعد عنه سوف يلاحقك:
دعيه يشعر بأنك مللت، دون البوح له بشيء، حركي غريزته الرجولية لكي يعود اليك بأقصى سرعة. الهدف، هو ان تدعيه يعود بكامل إرادته بمجرد ان يفكر بأنك تراجعت، تتحرك بداخله روح الإمتلاك وغيرته. اعملي فقط على احاسيسه النائمة بحضورك المثير الموضوع الأصلى من هنا: منتديات عالم المرأة http://www.movieszoom.net/f59-montadat30849.html#post490796