أين يوجد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] دم [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] دم [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فتحة [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فحص [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بكارتي مكان [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فقدت [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] المهبل معرفة [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بعد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] شكل [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فقدان [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فتح [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
ينتاب العديد من [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] القلق وكثرة التفكير بغشاء [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فتبدأ الأسئلة من سن 13 عن اين يوجد ؟ وماذا لو حصل شي له اثناء لعبي وشقاوتي وانا صغيرة !!!!!! وتظل تكرر الحديث في هذا المجال وتتبع القصص التي حدثت لفتيات اخريات. ويزداد القلق والتفكير وقد تنفعل احيانا وترفض فكرة الارتباط خوفا من امور ليست موجودة اصلا . ليس معنى ذلك ان الفتاة قد اخطأت او فعلت شيئا . ولكن تضخيم المسألة من بعض الأمهات ووسائل الإعلام وزميلات الدراسة يجلب الكثير من المشاكل للبنت الصغيرة . ولا ننكر اننا مررنا بهذه المرحلة انا شخصيا ظل الموضوع مدار تفكيري وخوفي من ليلة الزواج الى ان ارتحت بالنهاية. بالرغم ان الواحدة منا لم تعرف سوى زوجها الا ان سماع الأحاديث والقصص وان فلانه فقدت عذريتها من ركوب الدراجة او ان فلانه [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لديها من النوع المطاطي وتأثير ذلك في الكثير من المشاكل ، يدفع الفتاة الى الخوف والقلق وتكثر الأسئلة حول هذا الموضوع . فالفتاة الصغيرة تحتاج الى التثقيف في مجتمع الدارج فيه العيب والخجل في مناقشة هذه الامور . المسئولية تقع بالدرجة الاولى على الأم التي لا بد ان تكون صديقة لإبنتها وتناقشها وتشجعها على ابداء الرأي والتنفيس عما ينتابها من قلق او خوف . ولا يمنع مع زيادة المخاوف او القلق ان تأخذ ابنتها للطبيبة لطمأنتها . كذلك الشاب لا بد له من توعية في هذه الامور وان ليس معنى عدم رؤية علامة فض [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ان المرأة خائنة او قد سبق لها ممارسة الجنس . فهناك بعض الأغشية المطاطية وهناك من تكون فتحاته واسعة وهناك من قد يتهتك الغشاء لديها بسبب حوادث او مجرد فضولها للإستكشاف اثناء الطفولة
(([وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط])) مجتمعنا ينقصه التوعية في هذه الامور ولازال الفكر المتوارث ان علامة الشرف لدى الفتاة هو عذريتها . بالرغم انه للأسف اصبحنا في وقت نجد الفتاة المتحررة التي لها علاقات سابقة تلجأ الى عمليات ترقيع للغشاء . فقد تضيع فتاة شريفة ليلة زفافها وتنجو اخرى اضاعت شرفها . لذلك من الافضل بمجرد بلوغ ابنتك او اختك 13 البدء في فتح باب الحوار والنقاش ومحاولة طرد مخاوفها . لكن ماذا لو اشتدت تلك المخاوف واصبحت تردد من هذه السن انها لا تريد الارتباط خوفا من امور تقلقها . برأيي اذا اشتدت الامور الافضل اخذ الفتاة الى الطبيب . لا اعلم هل لديكم حلول موضوعية اخرى نستفيد منها في تربية بناتنا او مساعدة اخواتنا الصغيرات . .!!!!! [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]