أصبح اليوم معتقد شائع لدى الكثيرين ..... بعد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ليس هناك ضرورة لان يقول كل طرف للآخر انه يحبه .. فذاك امر بديهي طالما هما متزوجان .... رويداً رويداً حتى ينسى الطرفان وتأخذهما مشاغل الحياة اليومية والاولاد والاوضاع المادية ووووووو ....
- في فترة الخطوبة ...
حب اسطوري وسهر وغزل وكلام ووعود .... ومكا لماااات مطوله على الهاتف عن الحب وعن الغرام
- المراة بازدواجيتها المعهودة .... تريد ان تسمع كل يوم كل ثانية " احبك ... حبيبتي روحي حياتي ..... وغيره " وهذا من ابسط حقوقها ... وبنفس الوقت هناك من تهمل نفسها وزوجها مشغولة في المطبخ واعمال البيت حتى ينسى زوجها أي رومانسية سابقة ....
(([وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]))
وادى ليأس الكثيرات من الحب .. اصبح من المعروف انه لن يدوم مهما حاولت الزوجة .. فالزوج يحب زوجته بطريقة انه يحترمها ويقدرها أو بالطريقة التي تناسبه و تناسب تفكيره.... وهي تفضل ان يحبها لمجرد الحب كما حب المراهقين وليس كحب الرجال .....
فهل فعلا ان الزوج اصابته نوبة فتور عاطفي مما يصل الى تهديد العاطفة بين الزوجين ....؟؟؟؟
ام ان [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] اصبح فعلا مقبره للحب.... أنا لست مع هذا التفكير فمجرد كلمة مقبره في نظري تعني الموت نعم فمن يذهب الى القبر فهو ميت ...؟؟اذا هم من يزفوه الى قبره اعني هنا الحب
هل هذا هو الحال الذي اصبح عليه [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بعد مرور عدد من السنوات اكانت كثيره او قليله في الكثير من العقول ....!! ولماذا هذا التفكير الا واقعي و أشدد على السؤال ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ام ان مشاغل الحياة هي الجاني الاساسي والمتهم في موت هذا الحب ....
فهل يعقل أن الرجل ينضج بعد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] والمرأة لا ؟ .... هل المراة هي فقط من يبحث ويناضل ويطالب ببقاء الحب بعد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] .... أم ان من الرجال من يؤمن بالحب بعد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ؟؟؟؟؟ فلو كان [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] مقبرة الحب ......... فمن المسؤول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]