هذه صفات يريدها الرجل بل ويرغبها ويطمع أن تكون في زوجته تعمل
بها وتتصف بها :
* طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن، وطاعة رسوله صلىالله
علية وسلم، وأن تكون صالحة.
* أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه.
* أن تسره إذا نظر إليها، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي،فكلما كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجهاوزاد تعلقه بها.
* أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.
* دائماالرجل يحب زوجته مبتسمة
* شاكرة لزوجها، فهي تشكر الله على نعمة الزواجالذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد،وصارت أمّاً.
* أن تختارالوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أنيرفضه الزوج بأسلوبحسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقعفي النفس.
* أن تكون ذات خلقحسن.
· أن لا تخرج من المنزل متبرجة.
أن لا ترفع صوتها علىزوجها إذا جادلته.
* أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً، شاكرةلغناء زوجها
إن كان غنياً.
* أن تحث الزوج على صلة والديه وأصدقائهوأرحامه.
* أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره.
* أن تتحلىبالصدق وأن تبتعد عن الكذب.
* أن تربّي أبنائها على محبة الله ورسوله صلىالله عليه وسلم، وأن تربيهم كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء.
* أن تبتعد عن الغضب والانفعال.
* أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم.
* أن تكون متواضعةبعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء.
* أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل.
* أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله.
* أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن، غير ساخطة ولا يائسة.
* أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.
* أن تعترفبأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى { وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَىالْبَابِ{
* أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم، أعظم من حقّها على زوجها.
* أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح
الأسباب دعتإلى ذلك.
* أن تكون ذاكرة لله، يلهج لسانها دائماً بذكر الله.
* أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليهوأن ترضىبالقليل.
* أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملهافكل ذلك
زائل.
* أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها
وأناقتها.
* أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلىالله عليه وسلم.
* إذا أعطته شيء لا تمنّه عليه.
* أن لا تصومصوم التطوع إلا بإذنه.
* أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابهإلا بإذنه إذا كانمن غير محارمها ، لان ذلك موطن شبه.
* أن لا تصف غيرهالزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.
* أن تتصف بالحياء.
* أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه.
* أن لا تسأل زوجها الطلاق،فإن ذلك محرم عليها.
* أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى علىوالديّها.
* أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها.
* أن تبتعد عنالتشبه بالرجال.
* أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسي.
* أنلا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي، ولا تصف ذلك
لبنات جنسها.
* أن لا تؤذي زوجها.
* يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه، قال رسول الله صلىالله عليه
وسلم لجابر رضي الله عنه « هلا جارية تلاعبها وتلاعبك ».
* إذافرغا من الجماع يغتسّلا معاً ،لأن ذلك يزيد من أواصر الحب
بينهما. قالت عائشة رضيالله عنها: " كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى
الله عليه وسلم من إناء واحد، تختلفأيدينا فيه ، من الجنابة".
* أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه.
* إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر، فقد تجد فيه خلق آخر
أحسن وأجمل، قد لاتجده عند غيره إذا طلقها.
(([وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]))
* أن تحفظ عورتها إلا من زوجها.
* أنتعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام، وما هي أكلته
المفضلة.
* أن تكونذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه
وأولاده وماله، معينة له علىطاعة الله، إن نسي ذكرته وإن تثاقل
نشطته وإن غضب أرضته.
* أن تشعر الرجلبأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته
عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعرالرجل بأن زوجته محتاجة إليه
زاد قرباً منها، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنىعنه، سواء الغنى
المالي أو الفكري، فإن نفسه تملها.
* أن تبتعد عن تذكيرالزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى
استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهماوالتي لها وقع حسن في
نفسيهما.
* أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرهالأهل زوجها، وتشعره
بذلك، وتدعوا لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة
بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد مند
المشاكل التيتهدد الحياة الزوجية.
* أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكلوسلوك، وأن
تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.
* أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه،
وتوصله إلىباب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها، ومدى تعلقه
به.
* إذا عاد منخارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن
تحاول تخفيف متاعب العمل عنه.
* أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة
مناسبة تراها
* أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها.
* إذا أراد الكلام تسكت، وتعطيه الفرصة للكلام، وأن تصغي إليه،
وهذا يشعرالرجل بأن زوجته مهتمة به.
* أن تبتعد عن تكرار الخطأ، لأنها إذا كررتالخطأ سوف يقل
احترامها عند زوجها.
* أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمامزوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل،
لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد منالمشاكل الأسرية، وقد يصرف
نظر الزوج عن زوجته.
* أن تحتفظ بسره ولا تفشيبه وهذا من باب الأمانة.
* أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها،كأن تقرأ مجلة أو
تستمع الى المذياع، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباًوروحاً.
* أن تكون قليلة الكلام، وأن لا تكون ثرثارة، وقديماً قالوا إذاكان
الكلام من فضة فالسكوت من ذهب.
* أن تستغل وقتها بما ينفعها فيالدنيا والآخرة، بحيث تقضي على
وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب، وان تبتعد عناستغلال وقتها بالقيل
والقال والثرثرة والنميمة والغيبة.
* أن لا تتباهابما ليس عندها.
* أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلميةالنافعة، كأن
يكون لها وردٌ يوميٌ.
* أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجتخارج المنزل.
* أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى وإلى رسوله صلىالله عليه
وسلم تدعوا زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها، من جاراتها
صديقاتها وأقاربها.
* أن تحترم الزوجة رأي زوجها، وهذا من باب اللياقةوالاحترام.
* أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل
لمقابلة أصدقائه، لأنهم ينظرون إلى ملابسه، فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك
لزوجتهواعتبروها مصدر نظافته ولا عكس.
* أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التيأوجبها الله سبحانه
وتعالى عليها بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة
وبالمعروف.
* أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج
من الملة وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة.
* أن تقدم كل شي فيالبيت بيدها وتحت رعايتها، كالطعام مثلاً، وأن
لا تجعل الخادمة تطبخ وكذلك التيتقدم الطعام، لأن اتكال المرأة على
الخادمة يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتتالأسرة.
* أن تجتنب الموضة التي الإسلاميةالحميدة. تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها
* أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع
المشاكل ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة.
* أن تجيد التعامل معزوجها أولاً ومع الناس الآخرين ثانياً.
* أن تكون الزوجة قدوة حسنة عندزميلاتها وصديقاتها، يضرب بها
المثل في هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها.
* أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي، وتتجنب لبس المخالف
وغير ذلكمما انتشر في الوقت الحاضر.
* أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسهاومظهرها وزينتها.
* أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذاحدثت مشاكل
في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو
الأصدقاء.
* إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب، تدعوا له بالخيروالسلامة،
وأن تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه
بمايقلق باله، كأن تقول له خبراًسيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى
طمأنته ومداعبتهوبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة
التي تحثه على سرعة اللقاء.
* أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة، وأن تزرع الثقة
في زوجهاوذلك باستشارتها له في أمورها التجارية (إذا كانت صاحبة
مال خاص بها )، لأن ذلكيزيد من ثقة واحترام زوجها لها.
* أن تراعي شعور زوجها، وأن تبتعد عمايؤذيه من قول أو فعل أو
خلق سيئ.
* أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودّتها له،والحياة الزوجية التي
بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة، تعتبر حياة قد فارقتهاالسعادة
الزوجية.
* أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجيةوبذل
الحلول لعمران البيت.
* أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسنجسمها لغير زوجها من
الرجال، حتى لوالدها وإخوانها.
* إذا قدم لها هديةتشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى
وأن كانت ليست بالهدية الثمينة أوالمناسبة لميولها ورغبتها، لأن ذلك
الفرح يثبت محبتها لدى الزوج، وإذا ردت الهديةأو تذمرت منها فإن
ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بين الزوجين.
* أنتكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي
وهو كمال الدين والخلق، فكلماكانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما أحب
إلى النفس وأسلم عاقبة.
* أنتجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح، ومتى
يحزن ومتى يغضب ومتى يضحكومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير
والكثير من المشاكل الزوجية.
* أن تقدمالنصح والإرشاد لزوجها، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول
الله صلى الله عليه وسلمقدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف
عديدة
* أن تتودد لزوجهاوتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم
فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخرفيه.
* أن تعرف عيوبها، وأن تحاول إصلاحها، وأن تقبل من الزوج
إيضاحعيوبها، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "رحم الله إمراً أهدا
إلي عيوبي"، وفي ذلكصلاح للأسرة.
* أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.
* أن تكون شخصيتها متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين، سواء في
لبسها أوقولها أو سلوكها بوجه عام.
أن تكون واقعية في كل أمورها.
* أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية، وأن تحاول
إدخال الفرح والسرورعلى أسرتها.
* الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب، والزوج يزيد حباً لزوجتهكلما قالت
له كلمة حلوة ذات معنى ومغزى عاطفي، خاصة عندما يعلم الزوج بأن
الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب.. للامانه ترى منقول
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]:33_1 185028183: