(([وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]))
لا تفهمي نصيحتنا بطريقة خاطئة، نحن مع حرية الكلام وصدقه خاصة مع الشريك. ولكن كأي شخص أخر هناك بعض العبارات التي لا يحب [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أن يسمعها خصوصا من شريكة حياته – تجنبا للمشاكل نستعرض معكن هذه العبارات التي يمكن أن تثير المشاكل.
" لا يهمني كثيرا - دعنا نفعل ما تريد أنت." هناك أمنية واحدة يتمناها الرجال دائما، وهي أن تكون النساء واضحات في إختياراتهن. اختاري شيئا أي شيء. [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يحب المبادرة، والإقتراحات المرحة والغريبة لذا لا تتهربي من المسؤولية وتلقي على عاتقه بالإختيارات التي غالبا ما لا تعجبك.
"هذا الممثل أو المغني مثير جدا ووسيم.." وما إلى ذلك من مديح ينغص على [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] حياته. حتى لو لم يكن زوجك من النوع الغيور، سماع كلمات المديح والإطراء والغزل في صفات رجل أخر لا بد أن تجعله يفكر فأما أن يصاب بالإحباط أو الغضب. لا يوجد شخص على وجه الأرض – رجل أو امرأة يقبل بأن يتغزل شريكه بشخص أخر – مهما كان الشخص مشهورا أو محبوبا أو جذابا. الفكرة مرفوضة تماما، فأتركي كلمات المديح لصديقاتك واياك والهيام بشخصية مشهورة أمامه.
"هل ابدو سمينة في هذا الثوب؟ " كلنا نعرف بأن كل الاجابات عن ها السؤال ملغمة وبأن النهاية ستكون عاصفة. وفري على نفسك المشاكل وانظري جيدا في المرآة إذا كان الثوب ضيقا ولم تتمكني من التنفس بحرية فلا ترتديه. واتركي زوجك بسلام.
"هل تعتقد بأنها لطيفة؟ " هل تبحثين حقا عن إجابة أم فرصة للصراخ والبكاء؟ بالطبع لن يقول لك بأنها لطيفة، أو جميلة أو مثيرة لأنه يعلم بأنك لن تغفري له ذلك مدى الحياة، كما يتوقع أنه إذا لم يقل شيئا لطيفا ستقولين بأنه كاذب ومنافق. لذا لا تطرحي هذا السؤال لأن الإجابة لن تعجبك ولن تعجبه محاولاتك في إيقاعه في فخ النساء الجميلات.
"ما رأيك أنت؟ " لن يعجبك الجواب، هذا ما قاله أحد الرجال مختصرا كل الايضاحات المتوقعة. فمن اللطيف أن يكون هناك بعض السرية في العلاقة. لا داعي لأن تعرفي كل شيء يفكر به الرجل، بعض الرجال لا يحبون أن يشاركوا زوجاتهم بأفكارهم لأنهم يعتقدون بأنها ستستعملها ضدهم لاحقا أو ستقلل من شأنها.