يقول قارئ: "تريد زوجتى أن تؤجل [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فترة بعد الزواج، فهل يؤثر هذا التأجيل على إمكانية [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فيما بعد؟
يجيب على السؤال الدكتور ممدوح وهبة، رئيس الجمعية المصرية لصحة الأسرة ومسئول الخط الساخن لصحة الشباب قائلا: "معظم [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تنظيم الأسرة لا [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] على الخصوبة بعد فترات كبيرة من استعمالها فى المستقبل". وقد نجد كثيرا من السيدات فى [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الزواج قد يرغبن فى تأجيل [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] نظرا لطبيعة العمل أو الظروف الاقتصادية، وفى حالة رغبة فى تأجيل حدوث [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فى أول الزواج بالتوافق مع الزوجين فيكون الاختيار الأول لهذا التأجيل هو الوسائل قصيرة المفعول مثل حبوب منع [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أو الوسائل الموضعية، وعند التوقف عن استخدام هذه الوسائل تعود الخصوبة كاملة ومباشرة، أى أن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] قد يحدث فى الشهر التالى.
(([وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]))
ويشير الدكتور ممدوح وهبة إلى أنه عادة لا ينصح الزوجة الشابة فى [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الزواج استخدام الوسائل طويلة المفعول، مثل الغرسات تحت الجلد "الكبسولات تحت الجلد"، وذلك لطول مدة مفعولها. أما بالنسبة للحقن فيشير إلى أنها تعتبر وسيلة آمنة، إلا أن رجوع الخصوبة قد يحتاج إلى وقت يتراوح ما بين ستة إلى عشرة أشهر من تاريخ آخر حقنة، بالإضافة إلى احتمال تأثيرها على كثافة العظام فى السيدات صاحبات السن الصغير أقل من 20 عاما، وبالتالى يجب على الطبيب مشاورة الزوجين قبل اختيار هذه الوسيلة، أما بالنسبة للولب الرحمى فإن عملية تركيب اللولب تحتاج إلى خبرة ومواصفات لدى كل من الطبيب والمستخدمة، ولذلك وجب الاختيار بعناية للسيدات الراغبات فى استخدام اللولب.