لماذا تنتظر المرأة الرجل حتى يعبر هو عن إعجابه أولا
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
"لماذا لا تبدأ [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بالخطوة الأولى في الحب مع الرجل؟" أي [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تنتظره حتى [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] هو عن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أولا؟. فمهما اختلفت الثقافات تجد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] مرأة والرجل رجل، يعني محدش يفتكر إن في الغرب مثلا والدول الأكثر تحررا بتكون الست هي إللي بتبدي إعجابها وبتطلب إيد الراجل، قد تكون هذه الحالات تعبر عن استثناءات فقط، ولكن بشكل عام [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] هو الذي عليه مسئولية إبداء الإعجاب والاعتراف بالحب أولا. وهناك 4 أسباب لذلك يمكن أن نجملها في الآتي: [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تحب اللف والدوران وتحب أن توقعه في حبها دون أن تعترف له بذلك بل أحيانا تتظاهر بأنها فوجئت بحبه بعد أن يعترف لها بحقيقة مشاعره ولذلك نستمع كثيرا إلى هذه الجملة الفاشلة التي تصاحبها "خضة" مفتعلة وكلها تمثيل وهي تقول "انت فاجئتني يا احمد". [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تفتقد دائما للمبادرة فهي تعيش حياتها دائما وغير مطلوب منها أي شيء فلا تحمل هم ارتباط ولا عمل ولا كفاح ولا حتى تحمل هم الوقوف في المترو فهي بكسرة رجل واحدة أمام أي رجل تعبان وشقيان وطالع عينه وجالس أمامها فسوف يترك لها المكان كي تكف عن المسكنة وتريح أرجلها المتنية، صحيح أن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] تكافح وتعمل ولكنها تعتبر ذلك تفضلا منها على [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] أو تعتبر ذلك طاقة إضافية وشيء يدعو للفخر والزهو به أمام الآخرين ولا تعتبر أنه شيء حتمي واساسي ويجب أن يحدث مثلما يفعل الرجل، ولعلك عزيزي القارئ تقول الآن أنني توهتك ودخلتك في موضوع تاني خالص، اعذرني، فكل الأشياء السابقة تجعل [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] دائما صاحبة رد فعل وتجعلها فاقدة للمبادرة والحماس والمغامرة والتعبير عما بداخلها لأنها لم تتعود على ذلك في كل شيء وبالتالي تسلك بنفس أسلوبها في الحب.
تعتبر [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] نفسها أضعف من [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] ولا تريد أن تزيد هذا الضعف باعترافها له بالحب، ولذلك تريد أن يكسبها مزيدا من القوة والاحساس بالذات ويعترف هو بحبه لها ثم تقدم له كل ما يريد بعد ذلك
تخشى [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] من رفض [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] لها إذا اعتبرها مدلوءة عليه حيث تعتبر أن الرجال يعتقدون في هذه المقولة "كل مرفوض مرغوب" ولذلك قد تتمادى في رفضها له.
(([وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]))
ترفض [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الخروج عن التقاليد الراسخة غير المكتوبة والتي تضعها في مرتبة المفعول به وليس الفاعل، ولذلك تضع ح بها ومستقبلها وحياتها في يد رجل آخر ترغب هي في أن يعترف بحبه أولا.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
لماذا تنتظر المرأة الرجل حتى يعبر هو عن إعجابه أولا