(([وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]))
ارتبط شهر رمضان الكريم منذ زمن بالعطاء والمحبة والنيات الحسنة، بدليل أنه فرصة حقيقية للتواصل مع الأقرباء والأصدقاء، من خلال دعوات الإفطار والعشاء وغيرها. ومع الوقت تحول هذا التواصل إلى تقليد اجتماعي حميمي يميز الشهر الفضيل وطقوسه المتنوعة. العطاء لا يقتصر على التواصل من خلال دعوات الإفطار والعشاء والسحور، بل يتجلى أيضا في الهدايا التي يبدأ التسوق لها في هذا الشهر، بهدف إهدائها لعزيز في يوم العيد.
وهذا ما تؤكده حركة الأسواق والمجمعات وما تطرحه من أزياء ومجوهرات وعطور وبخور وغيرها من المنتجات التي تغازل العين وتغريها. الهدية أنواع، قد تكون علبة شوكولاته أو طقم مجوهرات لا يقدر بثمن.
المهم أن نوعها يخضع لطبيعة الرسالة التي تحملها، أي ما إذا كانت لتوصيل رسالة حب بين زوجين وامتنان على الأعوام الكثيرة التي أمضوها معا والأعياد التي قضوها مع بعض، أم رسالة شكر وامتنان من الأبناء للآباء، وهكذا. لكن مهما اختلفت الأنواع والأفكار، فإن الهدف والنتيجة هما إدخال الحب والسعادة على الغير.
إذا كنت سيدتي حائرة ماذا يمكن أن تهديه، نقترح عليك: - نعم، قد تكون لديه خزانة مليئة بأربطة العنق، لكنه لن يقول لا لربطة متميزة من ماركة عالمية مثل «هيرميس». فإذا كانت هناك دار تتقن نسجها من حرير فهي بلا شك هذه الدار الفرنسية العريقة التي تتبادر الجلود إلى الذهن، أول ما يذكر اسمها، لكن علاقتها بالحرير قديمة منذ بداية القرن الماضي من خلال «لوكاريه» أي الفولار
- ساعة يد، فهي من الهدايا المضمونة، وليس هناك رجل لا يرحب بها، هناك مثلا هذه النسخة الجديدة من ساعة «بريميير بيربيتشوال كالندار» لدار «هاري وينستون»، وهي من الذهب الأبيض بقطر 41 ملم، أي أكثر رقة، وتزين جوانبها تثليمات دقيقة تبرز جمال حوافها. وتأتي بآلية حركة ميكانيكية ذاتية التعبئة مع احتياطي طاقة لمدة 45 ساعة، كما تتميز بمؤشر ارتجاعي للأشهر عند الساعة 10، وآخر للتاريخ عند الساعة 7.
- إذا كان دائم التنقل والسفر، لم لا تفكري في حقيبة سفر مثل حقيبةThe Explorer Grip من «دنهيل» dunhill، لأنه سيستفيد منها في كل أسفاره الطويلة والقصيرة على حد سواء. ولأنها مصنوعة من جلد العجل، فهي ستزيد تألقا وجمالا في كل مرة يتم استخدامها.
- إذ كان من الأشخاص الذين تستهويهم التكنولوجيا الممزوجة بالموضة، عليك بهاتف جوال بمواصفات متطورة وفخمة مثل هاتف «يونيك» من «فرساتشي»، المتوفر بألوان لا تضاهيها جمالا وفخامة سوى نوعية الجلود. في هذا الهاتف يلتقي عالم الاتصالات والتكنولوجيا المتطورة بأناقة دار الأزياء الإيطالية المعروفة برمز «ميدوزا» المحفور في الجسم المعدني والمنقوش على الجلد، من الخلف.
تجدر الإشارة إلى أن شاشة اللمس البراقة هنا غير قابلة للخدش كما أنها تتميز بلمستها الناعمة وسرعتها فتوفر ناقلية نوعية ودقة في التحكم عند واجهة اللمس للهاتف، عفضلا عن شبكة 3 جي، وميديا بلاير، وكاميرا فلاش 5 ميغابيكسل، وبريد إلكتروني و«نوتبوك» وهلم جرا.
- أزرار الأكمام من الهدايا الكلاسيكية المضمونة أيضا، لكن ليس بالضروري أن يكون تصميمها وشكلها تقليديين، مثل هذه الأزرار من «ديور أوم».