لا بد لنا في البداية من الإعتراف أن الجنس له قواعد متبعة في كل أنحاء العالم و أن الفراش مثل عرش الملوك لا يصان و لا يحفظ إلا بالسياسة و المسايرة و كل منا برغم كل ما نعرفه ينقصه جزء قد يكون شخص آخر اكتسبه لتبادل الخبرات و تعليم بعض الجهلة الذين ينقصون المرأة حقها في السعادة و الإسعاد و بعض الجاهلات اللواتي يبخسن الرجل حقه في المتعة و الإمتاع و لكي نصل إلى جنس مثالي يحقق السعادة للجميع قمت أنا ( سـلـطـان الـخـوف ) بكتابة هذه المعلومات التي اكتسبتها من خبرتي و تجاربي و لنبدأ معا في هذه الموسوعة التي آمل أن تجدوا ضالتكم فيها
1 ـ نصائح لا بد منها لكل سلطانة
عزيزتي و راحة قلبي و سيدتي الأنثى قد يكون رجلك جيدا تجاهك أو سيء في معاملته معك أيا يكن الرجل الذي إبتليتي أو رزقتي به فإن عليكي القيام بواجبك على أكمل وجه يا سيدتي لستي تقومين بذلك مرضاة له بل لذاتك فأنتي عندما تقومين بكل ما يجب عليكي القيام به و مهما كان رجلك قليل الإحساس لا بد أن يحس بأنك تسعين جهدك لإرضاء رغباته و تحقيق سعادته و صدقا من يزرع المعروف يقطفه و لك مني النصائح التي قد تكون مفتاحك لأبواب النعيم : 1 خارج المنزل و في أي مكان تكونان فيه معا عليكي التوعد له بليلة نيك حمراء دافئة .. و أنصحك بالتضمين أي الحديث بالألغاز و الإشارة دون التوضيح , و لابأس إن كان المكان يسمح و خلا لكما الجو بقبلة أو ملامسة لشعره ( إن لم يكن أقرعا ) أو الإمساك بعضوه , و أروع ما في الأمر أن تخبريه بحاجتك للجنس و بشعورك تجاه كسك السائل شهوة بظرك المنتفض و رغبتك في النوم معه . 2 داخل المنزل على المرأة أن تكون حاضرة للجنس مستعدة له و إن كان بحضور الأولاد أو إن كانت في دورتها الشهرية , فالرجل يستهلك نفسه في سبيل امرأة لباسها داخل المنزل أجمل من لباسها خارجه , و صوتها رقيق لين متواضع له في كل حين , و جاهزة لحين الطلب , ما عليكي سيدتي سوى أن تحتفظي بقليل من العطر و كحلة خفيفة و لمسة من أحمر الشفاه و لباس ضيق طويل أو فضفاض قصير أو أي نوع من اللباس الذي يفضلها رجلك , فبعضهم يفضل لباس لا لباس داخلي تحته و بعضهم يفضل المرأة المكتسية بكل ما في المنزل من ألبسة لأنه يحب أن يراها تتعرى له , ملاحظة " تعري المرأة للرجل يكسبه شعور بالثقة بالنفس و ربما الغرور كون أنثى بكامل الحشمى تتعرى له " فاستغلي هذه الناحية التي لا تدركها معظم النساء , أخبريه أنك له تخلعين القميص , له تخلعين الصدرية , له .. و له فقط . 3 الحديث البزيء , و هذا يشمل داخل المنزل و خارجه و على الفراش , فحديث المرأة بأشياء يتمنى الرجل سماعها متعة ليس بعدها متعة , لكن عليكي أن تعرفي بطريقة غير مباشرة ما هو نوع الكلام الذي يفضله رجلك , فالكلام عموما ثلاث أنواع : الأول : الكلام عنك , أي أن تخبريه بشعورك عند كل حركة يقوم بها و أن تتلفظي بأسماء أعضائك أمامه و تكثري من ذلك فبعض الأحيان يكون ترنم المرأة و تغنيها بكسها أجمل من كسها نفسه , صوتك وحده قادر على اعتصار خصى الرجل و تفريغها في لباسه كالأطفال الصغار . الثاني : الكلام عنه , كأن تطلبي منه أن يضع زبه في أي مكان ترغبين و قد يكون تسمية عضو الرجل بإسم مستعار كتدليل له و مداعبة لصاحبه أثر كبير على الرجل , و البعض يحب أن تكرر المرأة امتلاكها لقضيبه بجمل ملغومة بقنابل من الدلع و الشهوة . الثالث : و هو متعدد الأنواع مثلا , أعرف رجلا يحب ممن ينيكها أن تشتم أمه و أخته بأفحش الكلام و أكثره بذاءة , و أعرف رجلا طلق زوجته لأنها لم تكن تحقره و تشتمه بكلام مثل " تلحس كسي , كول خراي , تلحس بخشي .. " لكل رجل كلمات يحبها فابحثي عنها و لا تحاولي أن تسألي أحدا غيره عنها فلكل رجل طبع و أسلوب . 4 قبل نصائح الفراش أحب أن أمر على جسم المرأة , فبعض النساء يهملن نمو الشعر و بعضهن يتناسين روائح تعرقهن , و لا أعمم في ذلك لأنه قد يكون الرجل يحب أن يرى شعر جسم امرأته و يتضايق من افراطها في إزالته أو أن يكون يحب رائحتها و يعتبرها أجمل من العطور الباريسية , و الأمر كما اتفقنا سياسة و مسايرة فحاولي أن تتعرفي على ذوق رجلك و مزاجه . 5 الفراش , أحب الأماكن للعاشقين و أوسعها على ضيقها و أريحها على سماكتها , الفراش مملكة البعض و مقبرة البعض , و أهم ما في الأمر أن تتركي أمرك إلى رجلك في كل شيء ( قيامك , قعودك , رفع قدمك , مسح عرقك , فتح شفرات كسك , ابعاد إليتي طيزك .. ) غالبا ما يحب الرجل السلطة و القيادة في أبسط الأمور و أصغرها , فامنحيه شرف امتلاكك و التحكم بجسمك و اطلبي منه ذلك فلا أروع من احساس الرجل عندما تطلب منه امرأته أن يحملها مثلا أو يمسكها من خصرها , أشياء بسيطة ذات تأثير عظيم . 6 اطلبي من رجلك قبلة , قاعدة لكل زمان و مكان حتى و هو في ذروة النيك حتى و هو يقذف داخلك حممه , اطلبي قبلة و إن لم تكوني راغبة في التقبيل . 7 الكـذب غير محمود إلا في الفراش , نعم إكذبي عليه و تألمي دون ألم و أخبريه أن قضيبه يمزق أحشائك و يسبب التشنج في فرجك و يدخلك في غيبوبة , حتى إن لم تكوني تحسين به إطلاقا , أخبريه أنه فحل و أدعي فيه أشياء ليست فيه , فإن جرب غيرك اكتشف أنه ( إشاعة رجل ) لا أكثر فيحن إلى فحولته التي لا تظهر إلا معك . 8 أثناء ممارسة الجنس حركي فرجك بحيث يحتك أسفل قضيبه بجدار مهبلك , فسبعين بالمئة من أحاسيس الرجل الجنسية ترد من تلك المنطقة , و ملامستها بشكل خفيف تسبب ثوران لديه . 9 لامسي جسم رجلك بجسمك قدر المستطاع , أقل ما يمكن أن تضمي وسطه بفخذيكي أو تلفي قدميكي حول عنقه . 10 حاولي جهدك أن تفرغي وقتا لإرضاع الزوج , فكل الرجال .. كلهم دون استثناء يحن إلى عادة الرضاعة و لكن قد يتناسونها عندما يكبرون , فإن وجدوا امرأة تعيد لهم هذه المتعة الموهبة الفطرية عادت إليهم أحاسيسها المرهفة , أقول و أنا متأكد مما أقول و هذا أمر أثبتت التجربة صحته و صوابه , خمس دقائق رضاعة تعطي متعة مضاجعتين أو ثلاث , شرط أن تتوافر كل ظروف الرضاعة كالصدر المليء و العينين الحنونتين و الوضعية تبقى هي الأهم فيجب أن تكون المرأة فوق الرجل لا تحته . 11 عند نكاح الدبر , يجب أن يكون ردة فعلك مثل فعله فعندما يدخله اسحبيه و عندما يخرجه ادفعيه بعضلات الشرج التي تتمرس على ذلك بكثرة التجريب . 12 باستمرار و مهما كان وزنك أظهري لزوجك فتنة ظهرك , فالظهر أكبر مساحة ممتدة في الجسم دون بروزات و رؤياه متعة بحد ذاتها . 13 إذا غاب عن ذهني أمر تريدين الإستفسار عنه فهذا إيميلي
هناك بعض الإستثناءات التي أود أن أخصها بالنصيحة 1 منكوحات الدبر , بعض الرجال اعتادوا على لحس و شم دبر المرأة و ربما أكثر من ذلك قبل نكاحه, إلى كل امرأة لديها رجل كذلك ما عليها إلا أن تدعوه إلى أن يدخل إلى التواليت ( المرحاض ) معها فيشاهدها تتبول و تتبرز و يساعدها في تنظيف شرجها , لأن هذا الأمر رغبة مكبوتة في داخله و ربما يخشى أو يخجل أن يطلبها منك , فلا بأس أن تسأليه إذا كان يرغب بذلك فيكون ممتننا لك مرتين , للدعوة و لتلبيتها . 2 مصاصات الزب , قواعد المص صارت شبه عامة و معروفة للجميع لكن الجديد ( البعص ) فقد يكون تأثير المص مضاعف عندما تقومين بإدخال إصبعك في شرجه بينما تمصين له قضيبه و لك حرية التجريب . الموضوع ببساطة يعتمد على مجهودك , سيدتي حاولي أن تسعدي الرجل على حساب سعادتك و على مسؤوليتي ستكونين الرابحة لأن الرجل يستطيع أن يكون انتهازي و استغلالي في كل مكان إلا في فراشه و مع كل إنسان إلا مع امرأته , فلا تبخلي على نفسك بالسعادة .
2 ـ نصائح لا بد منها لكل سلطان
عزيزي الرجل .. لا أريد أن أنصحك لأن كل منا يعتبر نفسه إلـه معرفة و رب علم و يرفض تقبل النصيحة و لو كانت من أبيه لكن .. الأمر يستحق , من منا لا يحب أن يحصل على كمية أكبر من المتعة الجنسية ؟ من منا لا يحب التعرف على متعة جديدة هو لا يعرفها أصلا ؟ لذلك و كل ما ستقرؤه سيكون لك حرية تجربته فإن وجدت كلامي فعّال و مُجـدي فلا أريد منك أن تشكرني ولكن أشكر امرأتك لأنها كانت صابرة عليك طوال الفترة السابقة و إليك خلاصة تجاربي مع النساء :
1 أول ما أريده منك أن تقرأ نصائحي للنساء , ليس لمجرد القراءة و لكن يا عزيزي إن الأمر بكليته " فعل و رد فعل " و كل منهما مرتبط بالآخر . 2 يا سيدي و بعد تجارب كثيرة وجدت المشكلة , المشكلة التي تدمر العلاقات و تهدم البيوت و تكسر جدران المحبة , إنها الإكتفاء الذاتي بالمعرفة , بمعنى أنك ربما تكون جائع و تنتظر متوقعا من امرأتك أن تحضر لك الطعام , بينما امرأتك تكون جائعة جنسيا و تنتظرك متوقعة أن تدعوها إلى السرير , فلا هي تحضر طعامك و لا أنت تدعوها للجنس و ربما تتشاجران على أمر تافه بسبب عدم تجاوب كل منكما مع رغبة الآخر , و السبب الحقيقي هو اكتفاء كل منكما برغبته في أمر يضمره و لا يعلمه الطرف الآخر, و الحل .. ما عليك سوى القول , ببساطة فقط اطلب ما تريد و لا تنتظر شريكتك حتى تسألك أو تحزر ما تريده , الأمر في غاية البساطة و لكن أحيانا عزة النفس ترمي الإنسان في شباك عدم التفاهم و الشجار المستمر و حتى انقلاب المحبة كره , إذن اطلب من امرأتك كل ما تريده , كل ما تريده و لا خجل في الأمر طالما أنت ناكحها و نائكها , في لباسها في ازالة الشعر عن جسمها في الوضعية في الكلام و الشتائم في أبسط الأمر اطلب منها ما تريد , و اسألها عن ما تريد هي , فغالبا المرأة ميالة للصمت و الصبر فاطلب منها و اسألها , تواصل معها و لا تحرم نفسك من الجنس لأن الجنس هو التواصل . 3 " دلل امرأتك " هذه الجملة في الدنمارك سياسة الجميع و معبودة النساء لأنها تعود بالمتعة على الطرفين , و لكن للأسف العرب و لتفاهتهم غيروا الكلام لترويج لسلعة ما , فكلنا يحفظ الجملة الملغومة " نحن في الدنمارك ندلل أبقارنا , لورباك " , و دعني أكون عربيا لبعض الوقت , إذا كانوا يدللون أبقارهم فلما لا ندلل نحن نسائنا ؟ يا عزيزي المرأة مخلوق ليـّن طيـّع و يحب أن يقاد , لكن ضمن شروط , أنت لا تملك زوجتك أو صاحبتك أو حبيبتك , و لو نفذت ثروتك كلها على رغائبها , إنك لن تملكها و لو بذلت مال الدنيا , و لا تكابر فأنا أعرف زوجات وزراء و أمراء و أغنياء يرفضون كل الترف الذي يقدم لهم و ينامون مع البواب أو البستاني أو حتى الزبال , هل تعرف السبب .. أمور بسيطة لا تحسنها , هل جربت أن تمشّط امرأتك و لو لمرة واحدة في العمر ؟ هل قمت في يوم من الأيام بمساعدتها في ازالة الشعر عن بعض مناطق جسمها ؟ هل حاولت أن تدهن يديها بكريم أو فازلين ؟ هل فكرت أن تمسح العرق المتصبب عنها أثناء نيكك لها ؟ هل وضعت لها أحمر الشفاه على شفتيها ؟ أم أنك تكتفي بإزالته بشفتيك الغليظتين ؟ طبعا أنت تقول " مستحيل أن أقوم بمثل هذا " يا سيدي إن المرأة ثمنها غالي و رخيص في نفس الوقت , إنه الدلال , فامتلك امرأتك الآن . 4 المرأة بحاجة دوما لتذكيرها بمفاتنها , " عيونك كتير حلوين , شفايفك تجنن , صدرك بحر .." هذه الجمل التي يعتبرها الكثيرون تافهة هي ما يجعلهم تافهين , يا سيدي أجبني , من أخبرك أن امرأتك تعرف أن عينيها جميلتين ؟ من أخبرك أنها ليست بحاجة لتخبرها أنت بذلك ؟ إنها بأمس الحاجة لأن تتغزل بفتنتها طوال النهار و طوال الليل , فإن كنت من النوع الجداري أو كما نقول " حيط " فلا تستغرب من نفور امرأتك و لا تستغرب حتى .. من خيانتها لك . 5 القبل أو البوس , شيء رائع فلا تتركه , إنها ممتعة للطرفين و تشجع العلاقات الروحية , فالجنس بمعظمه مادي , أو جسدي لا دخل للروح فيه , الروح تتدخل فقط في القبلات و هو شيء سهل تعلمه و سهل تنفيذه , فلماذا تضيع على نفسك فرصة تواصل جديد , إنه التواصل الروحي . 6 قبل البدء بالمراحل الجنسية , أمر دفعت الكثير الكثير حتى حصلت عليه , كيف تجعل امرأتك شبقة و متفاعلة معك و كيف تجعلها تحتلم قبلك ؟ الح