والتي تؤدي إلى تضييق المهبل وحدوث أكبر قدر من الاحتكاك بينه وبين القضيب مما يحدث المتعة بدرجات وصور مختلفة فيجب على الزوجين ألا يكتفيان بالوضع العادي، لأن الوضع العادي فكرته قائمة على أن يكون المهبل في أوسع حالاته، بحيث يسمح للإيلاج. ومن الأوضاع التي تجعل المهبل ضيقآ وهي: أ)الوضع الفرنسي: وهو أفضل الأوضاع في هذه الحالة (الوضع الصدري الركبي)، بحيث يكون مهبل المرأة في أضيق أوضاعه. ب)الوضع الجانبي: هذا الوضع يسمح بضيق المهبل الجانبي، وهناك الوضع الذي تكون فيه الزوجة بعد الإيلاج تقوم بإغلاق فخذيها على العضو.
2-ممارسة تمرين كيجل:-
حيث تجلسين على كرسي وتتخيلن نفسك أنك تتبولين ثم تقومين بحبس البول لمدة 3 ثواني ثم بعد ذلك ترخين عضلات التحكم بالمهبل مع هواء الزفير وتكرر العملية لمدة 10 دقائق متواصلة بمعدل 3 مرات باليوم.
شرح عن هذه النقطة:
ترتبط اللياقة الجنسية للمرأة بالجسم السليم المتكامل وقوةالعضلات االتي لا يعرفها الكثيرون لكنها تسهم مساهمة فعالة في تعميق الشعور باللذة الجنسية. وفيما يلي ست نصائح تساعد علىزيادة الشعور بالمتعة الجنسية بالنسبة للمرأة في المعاشرة الزوجية:
هناك مجموعة من العضلات التي تمتد من أمام عظمة العانة إلى خلفها وهي تحيط بفتحتي الموضوع الأصلى من هنا: منتديات عالم المرأة http://www.movieszoom.net/f59-montadat181744.html#post2355636 المهبل والشرج. وكلما قويتهذه العضلات كلما زادت حدة النشوة أثناء بلوغ الذروة(اورغازم orgasm)، وهذه العضلات تسمى عضلات كيجل، أو عضلات PC. ولتقوية هذه العضلات تتخيل المرأة أنها تريد حبس تدفق البول وهي في الحمام. في هذه الحالة تنقبضعضلات كيجل لعدة ثوان ثم تعود للانبساط. وتكرر المرأة عملية الانقباض التيتتمثل في السحب لأعلى والى الداخل. وبعد ذلك تلجأ المرأة إلى بسط هذه العضلات. وتستمر عملية البسط والقبض لمدة ثلاث ثوان وتكرر عدة مرات لتصل إلى 25-30 مرة. ويمكن إجراء تمرين عضلات كيجل أثناء الوقوف أو الجلوس أو الإضجاع مرتين أنها ثلاث مرات في اليوم.
2. تنشيط عضلات الرحم
الرحم عضو مجوف كمثري الشكل في بطن المرأة. وانقباضات الرحم يمكن أن تعمق الشعور بالنشوة لدى الأنثى. وإذا استطاعت المرأة السيطرة على عضلات الرحم فان بإمكانها رفع الرحم إلى أعلى أثناء الجماع مما يكشف الجزء الخلفي لقناة المهبل أمام حركات الدفع والضغط لعضو التذكير. ويرجع السبب إلى أن الجزء النهائي للمهبل جزء حساس جدا بالنسبة للمرأة .وبعض النسوة يشعرن بلذة طاغية عند حفز هذه المنطقة أثناء الجماع مع الذكور. ولتقوية عضلات الرحم ينبغي أولا أن تعرف المرأة مكانها. والطريقة الكلاسيكية هي أن تتخذ المرأة وضع الذي يكون فيها العجز (بضم الجيم - أي المقعدة) أيضا يجعل الرحم يستقر فوق المهبل. فإذا عادت المرأة إلى وضع الرقود العادي فإنها قد تشعر بوجود هواء يتحرك إلى خارج المهبل. هذا هو الشعور الذي تريد المرأة تكراره بشد عضلات البطن السفلية. وأثناء عملية الشد تتخيل المرأة أن عملية شهيق وزفير تتم من خلال المهبل. وهذا الانقباض والارتخاء يسمح بفتح الجزء الخلفي من المهبل أثناء الجماع. وتكرر عملية الشد والارتخاء عشر مرات يوميا. مع ملاحظة إلا أن الإضجاع هو الأكثر راحة.
3. التنفس الجيد مفيد للإثارة الجنسية
يقول الخبراء انه من المستحيل الشعور بالإثارة الجنسية إذا حدث توقف أنها بطأ في عملية التنفس. وهذا للأسف ما تفعله كثير من النساء أثناء ممارسة الحب دون وعي أنها لدى الاقتراب من بلوغ الذروة. لهذا ينبغي على المرأة أن تغير من طريقة تنفسها مع اقترابها تدريجيا من قمة النشوة. كما أن غير طريقة التنفس يمكن أن يرفع درجة المتعة لدى الأنثى أثناء بلوغها الذروة مع الذكر. ومن المعروف أن الحجاب الحاجز عبارة عن رقيقة عضلية مقوسة فوق التجويف البطني. وهو يتمدد مع التنفس العميق، وهذه طريقة ممتازة لتمديده. على المرأة أن تنام على ظهرها ويدها على بطنها. وتبدأ في الشيق ببطء حتى تمتلئ البطن بالهواء، وتبدأ في الزفير ببطء أيضا. ولا بد من ملاحظة اليد وهي تعلو وتهبط على البطن. وتستمر عملية التنفس البطيء مع ملء البطن بالهواء ثم العودة إلى التنفس العادي لعدة دقائق، ثم يكرر التمرين عدة مرات. منقول للفائدة