لكى نتجنب حدوث الفشل فى ليلة الزفاف علينا باتباع النقاط التالية :
أولا: الثقافة الجنسية
يجب على كل شاب أن يحصل على قدر كاف من الثقافة الجنسية تمكنه من فهم ما هو مقبل عليه من تجربة جديدة .
ان الثقافة الجنسية جزء من الثقافة العامة فهى ليست عيبا ولا حراما فالعيب كل العيب أن نجهل كل شئ عن جزء هام من حياتنا ثم نندم على النتيجة بعد أن نصل اليها .
ثانيا : تفهم العروس لدورها فى ليلة الزفاف
أيضا نطالب العروس بأن تزود نفسها بهذا القدر من الثقافة الجنسية وهى مقدمه على الزواج . ان وعيها الكامل بالجنس سيجنبها الأخطاء التى ربما تقع فيها وسيجنبها الخوف من المجهول مما يجعلها تقبل على الزواج دون خوف أو قلق مما يجعل تصرفاتها فى هذه الليلة هادئة لا انفعال فيها ولا توتر فينعكس اطمأنانها على عريسها يبث فيه الطمأنينة ويزيل عنه الرهبة .
كما أن ثقافة العروس وتفهمها لكل الأمور الجنسية يجعلها قادرة على الوقوف بجانب عريسها والأخذ بيده لاجتياز أى عقبه تحدث فى هذه الليلة أو الليالى التالية فيتجاوز أنها دون حاجة لتدخل أحد فى حياتهما وهذا هو الأمر المطلوب لاقامة حياة زوجية سليمة من البداية .
(([وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]))
ثالثا :عدم ممارسة العادة السرية
فالواقع أن الشاب الذى يمارس العادة السرية لأول مرة مقلدا لما سمعه من غيره لكنه سرعان ما يجد نفسه يعاود ممارستها لما يشعر فيها من لذة جنسية جديدة عليه ومع مضى الوقت إذا لم يقلع عنها فانه يستمر فى ممارستها ويزداد معدل هذه الممارسة مع الأيام حتى يجد نفسه فى النهاية غير قادر على الاقلاع عنها .
رابعا: استشارة أخصائى الأمراض التناسلية والجنسية
خامسا : استشارة الطبيب النفسى
على كل مقبل على الزواج ويشعر أنه غير مرتاح نفسيا أو يشعر بالقلق أو الخوف أو الفشل أو الخجل من عروسة أو بعدم الثقة أو الجموح الخيالى الذى يبعده عن واقعة عليه بزيارة الطبيب النفسى حتى يبدأ حياته الزوجية وهو خال من أى عيب يمكن أن يؤثر على علاقاته الجنسيى مع زوجته أو يكون سببا فى فشله .
سادسا: عدم تعاطى الخمور والمخدرات والمنبهات .
سابعا : عدم الاجهاد فى ليلة الزفاف .
وطبعا تظل الثقة بالنفس والتقارب بين العروسين اهم الوسائل لكسر حاجز الخوف والقلق في تلك الليلة لكي تظل