[align=center]كشف علماء غربيون أن فرص [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في الحصول على عريس (زوج) أكبر من [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الطويلة، وأنها تكون أكثر إنجاباً, وذلك بحسب دراسات اكتشفت الجين الأول الذي يؤثر في طول الإنسان.
وأكد فريق من الباحثين، في جامعتي هارفارد واوكسفورد ومستشفى بوسطن للأطفال، أن اكتشاف الجين الأول الذي يؤثر في طول الإنسان قد يؤدي إلى فهم [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] للعلاقة بين الطول والأمراض, وتوقعت مجلة "نيتشور جينيتيك" أن يتم اكتشاف جينات إضافية لها تأثير في عامل طول الإنسان.
وقال علماء بريطانيون, بحسب إن الرجل الطويل أكثر جاذبية للمرأة، وهو أوفر [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في الانجاب مقارنة بغيره, وفي المقابل يفضل الرجال [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الأقصر منهم، ما قد يعني تقلص احتمالات أن يلتقي الرجال مع [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في الطول على امتداد عملية النشوء والتطور.
(([وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]))
وذكر الباحث الدكتور دانييل نيتل، من الجامعة المفتوحة في بريطانيا، ان الرجل الطويل والمرأة [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] مفضلان في عملية تطور الإنسان عبر الأزمان، بل وحتى في الحياة الحديثة، وعليه من غير المحتمل أن يختفي الفرق في الطول بين [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] والرجل.
واستنتج الفريق العلمي، بقيادة الدكتور نيتل أحكامهم بعد درس 10 آلاف شخص ولدوا في بريطانيا في أسبوع واحد من مارس/ آذار 1958, ورصد حياة هؤلاء وصحتهم وتطورهم الاجتماعي خلال مراحله المختلفة, ولاحظ أن الرجال الاطول قامة سجلوا نسبة أقل عزوبية أو البقاء من دون اطفال، بعد عمر الأربعين.
وبينت الإحصاءات أن أي رجل بطول 183 سنتيمتراً أكثر [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في انجاب الأطفال من الرجل البالغ طوله 177 سنتيمتراً. لكن الحال مختلفة عند النساء ومتناقضة، إذ تزداد حظوظ [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] عندما لا يتجاوز معدل طولها 162 سنتيمترا. ويبدو أن الرجل الأطول قامة أوفر [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] في اجتذاب النساء جنسياً، وبالتالي تُفتح أمامه فرص أكبر للحصول على الشريكة المناسبة له.
وشدد الدكتور نيتل على أن نسب نجاح الخصوبة والإنجاب، عند النساء الأقصر قامة، أعلى مما هي عند الاطول، والسبب هو تأخر مواعيد ازدهار الخصوبة عند الأخيرة. إذ تصل [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الأقصر مرحلة البلوغ في وقت أقصر من الأطول قامة، بينما تنفق الطويلة طاقتها في النمو البدني أكثر من الخصوبة. وهناك عامل آخر، لا يعمل لصالح طويلة القامة، وهو أن حظوظها تتقلص مقارنة بالاقصر في الحصول على خيارات أوسع من الرجال بسبب تقلص فارق الطول بين الجنسين.
وتفيد الإحصاءات أن الأشخاص الأطول معرضون بشكل أكبر للاصابة بسرطان المثانة والبروستات والرئة ما يشير إلى إمكان وجود صلة بين هذه الجينات التي تؤثر في الطول وتلك المرتبطة بالأمراض. وفي المقابل يبدو ان قصيري القامة معرضون أكثر لخطر الإصابة بأمراض القلب [/align]