(([وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]))
نصائح عملية في فض غشاء البكارة :
أهم النصائح التي نراها ضرورية لمساعدة العروسين في فض غشاء البكارة هي :
- أن يكون التفاهم و التعاون بين العريس والعروس إلى أقصى الحدود ، وهذا يتحقق بالصبر والدراية وعدم التسرع - أن يكون الزوج لطيفآ وحريصآ جدآ وهو يحاول فض الغشاء ، إذ على كيفية تصرفه وسلوكه وعنايته يتوقف نجاح عملية الفض - عدم إستعمال العنف ، أو أية طريقة غير لائقة ، أو وضع جنسي يتصف بالخشونة والقوة عند القيام بعملية فض الغشاء ، لأن هذا يؤذي نفسية العروس ويولّد عندها الخوف والرهبة ، والنزعة إلى العزوف الجنسي والمقاومة - أن تكون العروس مرتاحة الاعصاب ، غير متشنجة ، متعاونة إلى أقصى الحدود ، ملمّة إلمامآ كاملآ بالعملية الجنسية حتى تستطيع مساعدة عريسها على فض الغشاء بدون آلام ومتاعب - أن يكون المكان الذي يجري فيه اللقاء الزوجي الأول حميمآ هادئآ بعيدآ عن الضجة والصخب والأصوات المزعجة ، ويفضل أن يكون ذلك في بيت ريفي ، أو شقة هادئة لا يسكنها أحد أو في فندق - أن بيعد الأهل والأقارب والفضوليون عن الوقوف أمام باب الغرفة بحجة انتظار مشاهدة دم العذرية للتأكد من " عفة " العروس ، لأن هذه العادة الخرقاء تشكل السبب الرئيسي في فشل العلاقة الجنسية بين الزوجين ، وبالتالي عدم التوصل إلى فض الغشاء بسهولة في ليلة الزواج الأولى - يجب أن تُهَيأ العروس لهذه الليلة عن طريق إفهامها بأن فض الغشاء هو عملية غير مؤذية وغير موجعة ، ولا تلحق بها أي ضرر ، وأن هذه العملية هي طبيعية جدآ وشرط لإتمام الزواج ، وأنها وجدت منذ خلقت حواء ، لذلك عليها ألاّ ترتعش أو تخاف أو تتشنج ، كما عليها ألاّ تخجل من عريسها لأن هذه هي سنة الطبيعة ، وأن ما سمعته أو قرأته عن " أوجاع لا تطاق " تصيب الفتاة عند فض الغشاء مغاير للحقيقة ووهم من الاوهام ، وأن مدى الوجع لا يتعدى شعورآ مشابهآ لما تشعر به من جراء وخز حقنة في العضل ، وأنها سرعان ما تنساه ليغمرها شعور آخر حافل بالنشوة والسعادة والاكتفاء . - تسهيلآ للإيلاج ، يمكن إستخدام أحد المراهم الملينة من k.y.jelly مثلآ ، وكذلك تحاميل شرجية مسكنة قبل القيام بعملية الفض ، فهي تزيل التشنج وتهديء الأعصاب وتريح العضلات ، وتخفف من الأوجاع الوهمية العالقة في ذهن الفتاة
أسباب الفشل في فض غشاء البكارة
من اسباب فشل الفض ما يلي :
- جهل الزوج والزوجة بأبسط الأمور الجنسية ، مما يجعل العلاقة الجنسية بينهما وكأنها عملية إختبار وإمتحان وليست علاقة ودية يغمرها التفاهم والرغبة والحب والحنان - المخاوف والرهبة التي تسيطر على العروس في ليلة الزفاف ، نتيجة الاوهام التي ملأت رأسها عن الآلام و الاوجاع التي قد تنتج عن عملية الفض ، كما يدفعها إلى التشنج و الانقباض ، وبالتالي عدم التعاون ، وبذلك يصبح فض الغشاء أمرآ مستحيلآ مهما تكررت المحاولة . في هذه الحالة ، بإمكان الطبيب أن يساعد العروس في التغلب على خوفها وقلقها من العملية الجنسية عن طريق الشرح المبسط من قبله لطبيعة الجهاز التناسلي عند الفتاة ، ووصف بعض المهدئات والمسكنات - إذا كان غشاء البكارة قاسيآ وسميكآ ويستحيل فضه بالطريقة العادية ، مهما حاول الزوجان ، يجب اللجوء في الوقت المناسب إلى الطبيب من أجل فضه بالطريقة الجراحية بواسطة مداخلة جراحية بسيطة تجرى تحت تأثير البنج الموضعي ، ولا تستغرق سوى بضع دقائق وبدون أية مضاعفات ... يمكن بعدها مزوالة العلاقات الجنسية بسهولة تامة وبدون متاعب أو آلام تذكر . لذلك ننصح كل زوج وزوجة أن يستشير طبيبآ بالسرعة القصوى ، ودون تردد أو خجل إذا صادفتهما صعوبة أو آلام فض الغشاء في الايام الاولى من الزواج ، فليس في ذلك عيب أو نقص ، بل هو أمر طبيعي جدآ يوفر عليهما مشاكل ومتاعب كثيرة ، كما يوفر على الزوجة آلامآ وأوجاعآ يمكن تفاديها ، هذا بالإضافة إلى الآثار النفسية السلبية التي قد تسببها محاولات الزوجة الفاشلة لو تكررت
هل يمكن للفتاة العذراء أن تحمل ؟
نعم يمكنها أن تحمل . فإذا تصورنا شكل غشاء البكارة نراه غير كامل ، تتوسطه دائرة صغيرة ، أو منفذ يمره عبره دم الطمث ، ولولا وجود هذا المنفذ ، لإجتمعت هذه الافرازات في داخل المهبل وسببت آلامآ فظيعة لا تطاق ، مما يتطلب في مثل بعض هذه الحالات إجراء عملية جراحية لشق طريق لها عبر الفتحة المهبلية ,
هذا المنفذ الطبيعي الذي يسمح بمرور الإفرازات، هو نفسه يسمح بدخول الحيوانات المنوية التي يفرزها الشاب عند اتصالاته السطحية بالفتاة ومداعبته لها ، فتدخل هذه الأخيرة إلى جوف المهبل بواسطة ذبذبات الذنب ، وتسير بالسرعة المعهودة لها ، وخاصة إذا كانت نشيطة وقوية الحركة ، فتمتصها المادة المخاطية النقية التي يفرزها الرحم قبيل الاباضة ثم تصل إلى النفرين وتلقح البويضة ويحصل الحمل .
منقووووووووووول حبيتكم تستفيدون ولا تحرموننا من الدعاء