هل الفتاة او الفتى فى مجتمعنا صار بحاجة للخاطبة لكي تبحث له او لها عن شريك المستقبل أم إن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] صار وسيله للإسراع بالتخلص من الوحدة وهل الخاطبة هي مجرد ظاهرة وجدت وانتهت لأنها ليس وسيله جيده لبناء أسره ناجحة تريد الاستمرار أم إن الخاطبة حقيقة ويحتاجها الكثيرون ومن يلجا للخاطبة وهل هي تجمع طرفين من اجل تحقيق ربح أم بغرض المساعدة فقط ان [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] قسمة ونصيب كالحب..
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
فَلِمَ لا يبقيان كذلك في زمن الإنترنت؟ فمعادلة اللقاء الأول لم تعد تقوم على نظرة فابتسامة فموعد فلقاء بل صارت [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بديلا لشباب كثيرين عن حرج اللقاء الاول من خلال الخاطبة التقليدية فالإنترنت ووسائل اتصالاتها غزت تفاصيل حياة المصريين اليومية، وباتت تدخل في طرق تعارفهم. ووسط زحمة الاتصالات والدردشة الصامتة يبقى القلب هو الدليل الوحيد إلى الشريك المفترض، وعلى ذلك صار الشباب يتحلون أكثر من أي وقت مضى بروح المغامرة في التعرف على الآخر المختلف والمجهول الشكل والتطلعات. توفر الكثير من [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] فرصة للتعارف بين طرفين من أصول عرقية بذاتها خصوصا للمهاجرين و الذين بحسب اجماع الخبراء منتشرون في جميع أنحاء العالم ويصعب عليهم لقاء أشخاص من نفس الأصول العرقية أو الدينية إلا عن طريق الإنترنت.
(([وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]))
و قد انتشرت الان [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] و [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بشكل اكثر تحديدا لتيسيير لتعارف بين الجنسين على شبكة الإنترنت ومعظمها يهدف إلى الزواج. ويقوم الكثير من الآباء والأمهات، تمشيا مع العادات، بوضع إعلانات عن أبنائهم وبناتهم. كما يتم ذكر جميع أنواع المعلومات المتعلقة بالأمور العائلية والشخصية بما في ذلك إدراج جواز السفر وعدد الأطفال المرغوب فيهم ولون البشرة ومستوى التعليم والمواضيع المفضلة للقراءة وطراز الملابس