لقد طلب منك رجل أحلامك للتو [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] منه. ولكنك تشعرين بأن شيء ما يبدو خاطئاً. هل هو حقاً الرجل "المناسب"؟ الحلم الخطأ ربما؟ إذا كنت غير قادرة على وضع إصبعك على الشيء الخطأ في العلاقة، فربما من الأفضل أن تؤجلي وضع الخاتم في إصبعك! يقول جيفري لارسن، مؤلف كتاب "هل يجب أن نبقى معاً؟ كتاب يلخص العوامل التي تتوقع نجاح أو فشل العلاقة الزوجية، " اعتقد بأنه يجب أن يكون لدى الشريكين إحساس منذ فترة طويلة بما يحتاجون إليه ليحصلوا على زواج سعيد." تفشل العديد من العلاقات الزوجية لأن الناس استندوا في أفكارهم حول الزواج، وكَيف يفترض بهم الشعور حيال الشريك على [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] اجتماعية، مثل "الحب يفعل المستحيل"، "يمكنك أَن تكون سعيد مع أي شخص يطلب منك الزواج". في حين قام علماء الاجتماع باستبعاد كل هذه الخرافات حول الزواجِ عن طريق عمل دراسة توضح للشريكين ما الذي يجب عمله قبل أن تقول هل أنت جاهز للزواج؟ من المهم أن تدرك كيف أن كل خرافة يمكنها أن تهدم فرصتك في الحصول على زواج سعيد واليك هذه الخرافات: خرافة رقم 1: ستشعر بشعور ساحر عندما تقابل الشخص المناسب يقوم العديد من الأشخاص باستبعاد شركاء محتملين ملائمين لهم، لأنهم يعتقدون بان الشخص المناسب لهم يجب أن يرافقه شعور سحري. فلماذا لا تختار بعناية دون عصا سحرية. خرافة رقم 2: لا تقبل بأقل من شخص مثالي لا يوجد أشخاص مثاليون. ولا حتى أنت. فلماذا تطلب المستحيل. ابدأ بالبحث عن أشخاص يملكون شخصية تلاءم شخصيتك، تعلم أن تساوم على الموجود. خرافة رقم 3: يجب أن تشعر بأنك مؤهل للزواج بشكل تام يبدو العديد من الأشخاص متوترين وقلقين من أنهم غير مؤهلون للزواج. بينما قرار [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] الناجح لا يحتاج إلا إلى التعاون من قبل الشريكين، والتفكير الايجابي للمضي قدماً. خرافة رقم 4 يمكنك أن تكون سعيداً مع أي شخص إذا بذلت مجهودا إضافيا قد يجعلك بعض الناس تفقد صوابك، وتجن، أو يقتلوا كل إحساس لديك، وهذا يسبب الطلاق. لماذا تحاول جاهداً إنجاح زواج فاشل أو تأمل أن يأتي يوم يتغير هذا الشخص به بطريقة سحرية. قبل أن تقدم على الارتباط بأي شخص يجب أن تقييم اهتماماته، وأهدافه، وطموحاته، والأمور التي تربطكما معا. لماذا تؤجل الإرهاق إذا كنت تستطيع إلغاءه من الأساس. خرافة رقم 5 اختر شريكاً مختلف عنك خطأ، منطقياً أن الارتباط بشخص يختلف عنك وعن أفكارك سيولد النزاعات. حتى لو كانت هذه هي الصفات التي جذبتك إلى الشريك مثل تمرده، أو حبه للحياة. قد تتحول هذه الصفات بعد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] إلى أكثر الصفات التي تكرهها فيه. لماذا لا ترتبط بشخص مثلك يحب الهدوء، أو السفر، ستنسجمان معاً وتشكلان فريقاً مميزاً. خرافة رقم 6 الحب سبب كاف للزواج [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] بحاجة إلى أكثر من مجرد الحب، على الرغم من أن الناحية العاطفية ضرورية جداً في [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] إلا أنها ليست العامل الوحيد في [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] السعيد، يجب أن تأخذ بعين الاعتبار العوامل الأخرى مثل القيم، والمستوى الاجتماعي، والعمر، والشخصية، والتوقعات. خرافة رقم 7: أن [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] قرار ينطق به القلب خطأ إذا لم تشارك عقلك في هذا القرار، فهو قرار منقوص. طبعاً يمكنك [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] من الشخص الذين تحبه ولكن يجب أن يوافق عقلك على هذا الاختيار أيضا.وإلا سيتعب قلبك وعقلك من هذا الاختيار. خرافة رقم 8: العيش معاً حتى تصبحا مستعدين للزواج
(([وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط][وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط])) خطأ، على الرغم من أن المشاركة تبدو جيدة لمعرفة الطرف الأخر، إلا أن أكثر الأشخاص الذين يقومون بهذه التجربة ينتهون بالطلاق، لان أفكارهم بالأصل غير تقليدية، وبالتالي فالزواج لا يعني لهم شيء مميزاً. خرافة رقم 9 اختيار الشريك أمر سهل جداً خطأ مع التغيرات الاجتماعية، وتبادل الأدوار، وتضخم العائلة أصبح البحث عن الشريك المناسب أمرا ليس بالسهل أبدا أو على الأقل ليس كما كان منذ 50 عاماُ. خرافة رقم 10 ترتيب مراسم [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] يأتي بطريقة طبيعية خطأ، لا نولد ومعنا حلول لكل شيء، يجب التخطيط لمراسم الزواج، والاستعانة بالخبرات المتوفرة لكافة الأمور.