الرجل بين البارحة و اليوم, الرجل بين البارحة و اليوم, الرجل بين البارحة و اليوم, الرجل بين البارحة و اليوم, الرجل بين البارحة و اليوم, الرجل بين البارحة و اليوم, الرجل بين البارحة و اليوم, الرجل بين البارحة و اليوم, الرجل بين البارحة و اليوم, الرجل بين البارحة و اليوم ------------------------- الرجل كلمة تحمل في طياتها كل معاني الرجولة ’ الرجولة الي أصبحت منعدمة في مجتمعنا هدا
الا عند القليل منهم أين هو جيل الستينات و الخمسينات أصبحنا نتمنى ان نرى شابا يحمل مواصفات
دلك الجيل الدهبي الدي كان بفقه مامعنى كلمة رجل و يحمل في قلبه حب الوطن و يعتنق دينه الحنيف وتأخده النخوة عن كل
شيئ يمس دينه أو وطنه أو عرضه
في وقتنا اصبح الشاب يحمل اقراط في ادنيه ويلبس سوار و عقد ويلون شعره بكل الألوان ويتباهى بتسريحات لا تليق الا
بالكلاب
أصبح في وقتنا الرجل هو من يضع علبة جال في شعره ويملك اخر موديلات الهاتف يقني حداء سعره يفوق المليون
مع عن سراويلهم فلا حديث ولا حرجمع أنهم لا يستطعون صياغت جملة تتكون من فعل و فاعل
عندما نسألهم عن كل هدا يقولوون انها الوضة
هل الموضى أن تتقلد بتقاليد غير تقاليدنا و تطمس هويتك و ترمي بها عرض الحائط
ووقتنا وقت mp5 mp4 ,و الموسيقى الصاخبة عندما تصعد الى حافلة تلاحظ أن معظم الشباب اد لم نقل كلهم يضعون
سماعات في ادانهم و الموسيقى تسمعها وأنت تبعد عنهم بكثير لمادا كل هدا و ماهي فائدة هدا
عندما تصعد عجوز الى الحافلة يديرون وجوههم الى النافدة كأنهم لم يلاحظ شيئا و ينتظرون فتاة لكي تقوم عنها
و ادا تجرأت العجوز و طلبت من الشاب أن يترك لها مكانه يرد بكل وقاحة وجرأة راني عيان
مهمة شبابنا في عصرنا الدي انتهكت فيه كل الحرمات معاكسة الفتيات في الشارع عندما تسألهم لمادا يقولون ماعندنا ما نديرو في
هد البلاد
لمادا ترجعون السبب في البلاد و لا تقولون أن السبب فيكم
أنتم يا شباب لمادا لا تحاولوون أنتغيرو أنفسكم حتى تتغير البلاد
الرئيسية
