آخره عتق من النار,آخره عتق من النار,آخره عتق من النار,آخره عتق من النار,آخره عتق من النار,آخره عتق من النار,آخره عتق من النار -------- بسم الله الرحمن الرحيم ---------- عندما يأتي شهر رمضان المبارك شهر النور و القرآن تكون النفوس فيه صافية هادئة مطمئنة، لأنه شهر روحاني فرض الله علينا فيه الصوم و استحب لنا الاكثار من العبادة و التقرب اليه، و قد كان صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم ينتظرون مقدم هذا الشهر بفارغ الصبر، حتى اذا جاء رمضان،تنافسوا في أعمال الخير و البر و التقوى ،و الذي في نفسه خلل أو خطأ طوال العام يراجع نفسه في هذا الشهر المبارك و يندم على الخطأ و يتوب عن المعصية و ينوي مخلصا عدم الرجوع الى هذا الخطأ...و لا شك أن شهر رمضان بهذا المعنى يعد فرصة كبيرة و مناسبة عظيمة لكي يعيد المسلم حساباته مع نفسه، و كيف لا يفعل ذلك وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم "أول شهر رمضان رحمة، ووسطه مغفرة، وآخره عتق من النار